صور لجندي إسرائيلي يطلق النار على فلسطيني مقيدfotos de soldados israelíes abrir fuego contra un palestino Restringido  

Sur América: Vieja tiene 104 años esta estudiando para se puede leer y escribir عجوز عمرها 104 أعوام تتعلم القراءة والكتابة  





عجوز عمرها 104 أعوام تتعلم القراءة والكتابة
محيط: يقول المثل الإنجليزي "حيث توجد الإرادة ... توجد الإمكانية" وهذا بالفعل ما طبقته عملياً امرأة عجوز بأميركا الجنوبية، تعمل بائعة متجولة وتبلغ من العمر 104 أعوام ، فقد تعلمت أخيراً القراءة والكتابة، مؤكدة بالدليل القاطع أن المرء يستطيع أن يتعلم في أي وقت
.


Sur América: Vieja tiene 104 años esta estudiando para se puede leer y escribir

la casa de pofeta Muhammad la paz de Dios sea con el منزل النبي محمد صلّى الله عليه وسلّم  





















































باراك وأولمرت وبيريز أشهر أسماء الكلاب في إسرائيلBarak y Olmert y Perez Más famosos nombres de perros en Israel  







محيط: باراك وأولمرت .. ليسا اسمين لقائدين في دولة الاحتلال الإسرائيلي بل إنهما






أشهر أسماء الكلاب التي فضل المئات من أصحابها منحها أسماء بعض القادة






السياسيين في اسرائيل وتسجيلها تحت هذا الاسم رسميا. وحين تنادي باسم شيمون









بيريز، رئيس الدولة العبرية، في حضرة الكلاب ستستجيب لندائك أربعة كلاب من ديمونا






وكدميها وبئر السبع وكريات شمونة في الشمال، تحمل نفس الاسم

لاول مرة شرطية مسلمة في بريطانيا تزاول مهنتها وهي مرتدية للحجابPrimera vez una policía Británica abraza Islam lleva velo(Hijab)  

قصة إسلام شاب إسباني ..يرويها زغلول النجار desde la musica a Islam  


صورة للداعية الإسلامي الكبير زغلول النجار

قصة حقيقية يحكيها العالم المسلم الدكتور زغلول النجار سمعتها منه شخصياً، يقول
الدكتور: في إحدى السنوات التقيت في الحج بشاب إسباني مسلم كان يؤدي فريضة الحج
ومعه ابنه الصغير وهو حافظ للقرآن فسألته عن قصة إسلامه، فقال: الموسيقى هي
سبب إسلامي! فظننت أنه يمزح فقلت له متعجباً: هل هذا صحيح؟ وكيف ذلك؟ فأجاب
الشاب بكل جدية: نعم صحيح فأنا كنت أدرس الموسيقى وأردت أن أعرف ما هو أصل
الموسيقى الكلاسيكية فقيل لي بيتهوفن وغيره من مشاهير الموسيقى الغربيين، لكني لم
أقتنع واستمررت في البحث حتى وصلت إلى معرفة أن أصل هذه الموسيقى هو
(الموشحات الأندلسية) وبدأت بدراستها وقراءتها وكان أغلبها يتضمن معنى توحيد الله
ووصف الرسول(صلى الله عليه وسلم) وأخلاقه التي كانت عظيمة حتى مع أعدائه
فأحببته، وحينها طلبت من والدي أن أنتقل خارج مسكن العائلة لأتفرغ للدراسة
،
وبالصدفة وجدت سكناً في حي للمسلمين واستقبلوني بالترحاب والمعاملة الطيبة
وسمعت منهم القرآن أثناء صلاتهم فطربت له كما لم أطرب لغيره من قبل ولم أجد فيه
خللاً موسيقياً أبداً.
ودعيت لمؤتمر عن الموشحات الأندلسية في دولة المغرب، وذهب من معي من المسلمين
للصلاة وكنت بجانب المسجد أستمع لصوت الإمام وهو يقرأ القرآن الذي اخترق قلبي
ووجدت نفسي أبكي بشدة لدرجة أنه لما خرج رفاقي من الصلاة ظنوا أنه ربما وصلني
خبر عن وفاة أحد من أهلي، فقلت لهم: لا ولا أعرف لماذا أبكي! ولما رجعت إلى غرناطة
أعلنت إسلامي. ودعاني السفير السعودي في مدريد لأداء فريضة الحج وهناك في
المملكة أخذني لمقابلة الملك خالد الذي سألني عن أمنيتي فقلت له: أن أتعلم الإسلام هنا
في بلدكم لأعلمه لأهل بلدي، وفعلاً عشت في المملكة لمدة تسع سنوات درست فيها حتى
حصلت على ماجستير دراسات إسلامية وكذلك زوجتي، ثم رجعت إلى إسبانيا وأنشأت
مدرسة إسلامية فيها 1200 طفل، ويكمل زغلول النجار حديثه فيقول: لقد قابلته بعد
سنوات ووجدته داعية إسلامياً وكبر ابنه وأصبح يعلم في المدرسة معه
.
أهدي هذه القصة للجميع خصوصاً من يحب الموسيقى، وأقول لهم: قراءة كتاب الله بتدبر
والاستماع له بإنصات نعمة عظيمة ومتعة أكبر من أي أنغام، فلا تحرموا أنفسكم منها
كل يوم، ولا يجتمع في القلب حب كلام الله مع حب الموسيقى والغناء، وفضل كلام الله
على غيره كفضل الله على خلقه.

ابتسام بوقري - جريدة الوطن

grupo :pajaros del Jardin فِرْقَة طُيُور الْجَنَّة